
كتبت / رنيم علاء نور الدين
في أحد أحياء البساتين الشعبية، اكتشف الأهالي كلبًا ضخمًا يحمل جزءًا من ذراع بشرية. تبعوا الكلب إلى أحد البيوت المهجورة، ليجدوا داخله جثة متحللة لسيدة أربعينية، ممددة على الأرض، ومغطاة جزئيًا ببطانية مليئة بالدماء الجافة. تم استدعاء الشرطة، وبتحقيقاتهم اكتشفوا أن القتيلة تُدعى “نجلاء إبراهيم”، وتعمل موظفة إدارية في إحدى المدارس.
المفاجأة أن القاتل كان زوجها السابق، الذي طلقها بعد خلافات طويلة، وقرّر أن “ينتقم” منها لأنها رفضت مساعدته ماديًا. استدرجها إلى البيت المهجور بحجة إنه وجد شغل لها، وهناك ضربها على رأسها بقطعة حديد، ثم ترك جثتها في العراء. القاتل تم القبض عليه بعد رصد مكالماته، واعترف بكل شيء.
الرعب الحقيقي أن الجثة كانت في المكان لأسبوعين قبل أن يكتشفها أحد، وكانت الكلاب الضالة تنهشها ليلًا.
Author Profile

-
إشعار خبر: منصة إخبارية سريعة تقدم أحدث الأخبار المحلية والعالمية، مع تغطية شاملة في مجالات الرياضة، الاقتصاد، الفن، والصحة، لتبقيك دائماً على اطلاع.
Latest entries
أخبار الرياضة14 مايو، 2025اتحاد الكرة يخاطب الأندية بشأن تراخيص العمل للاعبين
أخبار الرياضة14 مايو، 2025الأهلي يقترب من إنتهاء ملف المدير الفني قبل مونديال الأندية
تقارير وحوارات14 مايو، 2025الدولار يضغط على الأسواق: موجة غلاء جديدة تهدد القوة الشرائية للمصريين
تقارير وحوارات14 مايو، 2025أسعار السلع الغذائية تواصل التصاعد: الزيت والأرز على رأس القائمة

إشعار خبر: منصة إخبارية سريعة تقدم أحدث الأخبار المحلية والعالمية، مع تغطية شاملة في مجالات الرياضة، الاقتصاد، الفن، والصحة، لتبقيك دائماً على اطلاع.