كتبت رغد غريب
تستكمل محكمة جنايات استئناف القاهرة، المنعقدة بمجمع محاكم التجمع الخامس بالقاهرة الجديدة، برئاسة المستشار مدبري حلمي كساب، الاستماع إلى الطبيبة الشرعية في محاكمة سفاح التجمع، المحكوم عليه بالإعدام بتهمة قتل ومعاشرة ثلاث سيدات.
وأكدت الطبيبة الشرعية للمحكمة أن المتهم مارس الجنس مع إحدى الضحايا وهي ميتة، وأن هناك آثار تعذيب على جسد إحدى الضحايا.
سأل محامي القاتل المتسلسل الطبيبة الشرعية: ”فيما يتعلق بإحدى الضحايا، يرجى وصف علامات الخنق بشكل عام“، فأجابت: ”فيما يتعلق بإحدى الضحايا، يرجى وصف علامات الخنق بشكل عام“. كانت هناك علامات خنق على الرقبة.
فأوضحت أن علامات الخنق تغيب أحياناً عند النساء بسبب شعرهن أو حجابهن أو بسبب مقاومة الضحية، وأن فك الرباط مباشرة حول الرقبة لا يترك أثراً موضعياً على الرقبة، ولكن إذا تُرك لفترة من الوقت فإن الأوعية الدموية تنضغط، مما يؤدي إلى مشاكل في التنفس والوفاة.
عُقدت الجلسة برئاسة المستشار مدبري حلمي كساب رئيس محكمة الاستئناف، وعضوية المستشارين فاتح سليم الشاعوري وعمرو عبد القادر صبري وسامح سعيد أحمد وشريف محمد علي وتامر حمد.
المحكمة الابتدائية
قضت محكمة الجنايات الابتدائية بالقطامية في وقت سابق بإعدام سفاح متهم بقتل ثلاث سيدات ومعاشرتهن جنسيًا.
وقالت النيابة، في بيان رسمي، إنها لم تتسلم حتى الآن أي دليل على ارتكاب المتهم لجرائم القتل غير الحالات الثلاث التي كشفت عنها التحقيقات، وأن النيابة تحركت عندما تم إبلاغها بالعثور على جثة امرأة مجهولة الهوية ملقاة على الطريق في 30 يونيو الماضي بمنطقة بورت سايد. وأكد أنهم انتقلوا إلى مسرح الجريمة. وانتقلت النيابة إلى مسرح الجريمة، وعاينت الجثة، ورفعت الحظر عن رفع البصمات والتصوير الجنائي للجثة للتعرف على هوية المجني عليها، وانتدبت طبيباً شرعياً لتشريح الجثة، وطلبت النيابة تحريات الشرطة التي أدت إلى التعرف على هوية المجني عليها والجاني، الذي تعرف على المجني عليها وطلبت تحريات الشرطة التي أدت إلى التعرف على هوية المجني عليها والجاني، الذي تعرف على المجني عليها وطلبت تحريات الشرطة التي أدت إلى التعرف على هوية المجني عليها والجاني، الذي تعرف على المجني عليها وطلبت تحريات الشرطة التي أدت إلى التعرف على هوية المجني عليها والجاني، الذي تعرف على المجني عليها وطلبت تحريات الشرطة التي أدت إلى التعرف على هوية المجني عليها والجاني الذي تعرف على المجني عليها وطلبت تحريات الشرطة التي أدت إلى التعرف على اقتادوا الضحية إلى مسكنه
سفاحو الجمعية
وفيما يتعلق بالواقعة الثانية، كشفت تحقيقات النيابة أن المتهم ارتكب أيضا واقعة مماثلة مع سيدة أخرى عثر على جثتها يوم السبت 13 أبريل من العام الماضي على جانب الطريق المذكور (في اتجاه محافظة الإسماعيلية)، وتم تقديم بلاغ رقم 909 لسنة 2024 إداري مركز القنطرة غرب بشأن هذه الواقعة وأوضح أن النيابة طابقت صورة السيدة مع العلامات المميزة على جسدها مما قاد النيابة إلى شخصها وتمت مواجهة المتهم باعتراف تفصيلي بقتلها.
أما بالنسبة للمجني عليها الثالثة للسفاح، فقد توصلت النيابة إلى وجود جثة مجهولة الهوية عثر عليها في محيط مسكن المتهم في نفس توقيت القضيتين سالفتي الذكر – والمحرر بشأنها محضر جنحة التسوية الأولى رقم 19053 لسنة 2023 – وعثر على إحداهما. وأثبت تقرير الطب الشرعي أن ذات العقاقير التي ضبطتها النيابة في مسكن المتهم والتي استخدمها المتهم أثناء مواقعة المجني عليهما في ذات القضية، هي ذاتها التي عثر عليها في الأعضاء الداخلية للمجني عليهما في ذات القضية، الأمر الذي استدعى التحقيق وأكد أن المتهم قتل ضحية ثالثة.
من اخبار وفن ورياضة واقتصاد واحداث جارية ويهتم بالصحة والتعليم والتنمية المحلية
https://www.youtube.com/@esharekhabar