كتبت: بسمله احمد عبد العزيز
حل الفنان محمد هنيدي ضيفآ علي الأعلامي الشهير أنس بوخش في برنامجه ABtalks، وتحدث خلال اللقاء عن العديد من الأسرار وتفاصيل بدايته الفنيه وعلاقته بأسرته.
في البدايه تحدث محمد هنيدي عن طفولته وقال عنها، انها كانت فتره مميزه في حياته، واستمتع بكل التفاصيل فيها، علي الرغم من شقاوته، وذلك لأنه كان الطفل المدلل والديه، لأنه جاء بعد 4 بنات، وروي أنه عندما يتذكر الطفوله يسترجع المقالب التي كان يقوم بها مع الأخرين.
محمد هنيدي يكشف علاقته بوالديه..
علاقه محمد هنيدي بوالديه كانت قائمه علي الصداقه، مؤكدآ ان والدته كانت قريبه منه جدآ، ومؤمنه بكل ما يقوم به حتي عندما تم فصله من كليه الحقوق وانهار حلم والده في ان يكون وكيل نيابه، وقد آمنت به ودعمته، وكشف انه عندما بدأ خطواته الأولي في عالم الفن، لم تفقد إيمانها به وظلت تدعمه رغم صغر الأدوار التي كان يقدمها.
أما عن والده، فقال” والدي الله يرحمه في طفولتي كان بيسافر كتير، ولما كبرت تحولت العلاقه لصداقه كبيره لأخر يوم”، وكشف هنيدي ان والده وافق علي أن يغادر منزله وهو في سن ال20 عامآ، وكان ذلك بعد عرض الحلقه الخامسه من مسلسل” البخيل وانا”، وكان وقتها يجري الاطفال خلفه في الشارع باعتباره نجمآ شهيرآ، فكان لا يستطيع ان يمشي في شوارع أمبابه.
كشف هنيدي ان اول مره كان والده فخورآ به كانت في مسرحيه” حزمني يا” وذلك لانه كان وقتها يقدم دورآ كبيرآ ومؤثرآ ضمن احداث المسرحيه.
وعن علاقته بزوجته وام أبنائه قال” عرفنا بعض وانا بقول بسم الله، هي من الأول تمامآ معايا المشوار كله، وكان في اتفاق بيني وبينها قلتلها انا لو تميت 35 ومبقتش حاجه كبيره مش عايز ابقي ممثل أعتمد واستني علشان اعرف افتح بيت، ولو جات 35 ومنجحتش هتوكل علي الله اسافر”، لكنه بدأ يحقق نجاحآ كبيرآ منذ” صعيدي في الجامعه الأمريكيه” وأستطاع ان يتمم الزواج بعد ” همام في أمستردام”.
من اخبار وفن ورياضة واقتصاد واحداث جارية ويهتم بالصحة والتعليم والتنمية المحلية
https://www.youtube.com/@esharekhabar