كتبت/ زينب يحيى
يعتبر الاستعداد النفسي للدراسة من أهم الاستعدادات التي يتوجب علينا النظر إليها.
وقد أوضحت لنا أخصائية تعديل السلوك، لمياء عثمان، نقاطًا توضح أهم الاستعدادات لبداية العام الدراسي.
ما هي استعدادات بداية العام الدراسي؟
لا نتحدث عن المنع وأنه سيترك هاتفه، ولن يشاهد التلفاز، وسيبتعد عن كل وسائل الرفاهية بمجرد الانتظام في صفوف الدراسة.
لا نتحدث عن صعوبة المناهج أو الأنظمة التعليمية المتغيرة بشكل يثير القلق في نفوسهم.
نبتعد عن الحديث عن تكاليف الأدوات المدرسية (السبلايز) ونستبدل ذلك بالحديث عن سعينا لتوفير وسائل الراحة وكل الإمكانيات التي تساعده على الانتظام في دراسته.
عدم المبالغة في الاستعداد للدراسة والتمادي في الجدية حتى لا نزعجهم وتنتقل إليهم مشاعر القلق دون أن نشعر.
نصائح للأطفال المقبلين على العام الدراسي الجديد أو أول عام دراسي
من الضروري الاهتمام بمشاعرهم تجاه المكان.
يجب أن نأخذهم إلى المدرسة ليطمئنوا للمكان.
نتحدث كثيرًا عن إيجابيات الدراسة.
نحاول أن نصنع لهم دائرة من الأصدقاء.
نبتعد عن العنف والعصبية في أداء الواجبات المدرسية.
في النهاية، لابد أن نعلم جيدًا أن أولادنا أمانة، وكل ما نسعى إليه هو راحتهم والبعد عن كل ما يرهقهم.
تمنياتنا لجميع أولادنا بعام دراسي سعيد.
من اخبار وفن ورياضة واقتصاد واحداث جارية ويهتم بالصحة والتعليم والتنمية المحلية
https://www.youtube.com/@esharekhabar